السفر الصديق للبيئة يحافظ على جمال الطبيعة، ويساعد المجتمعات المحلية، ويعزز الاندماج الثقافي.
يشمل ذلك الإقامة في فنادق صديقة للبيئة، والمشاركة في مبادرات الحفاظ على الحياة البرية، والتعامل مع شركات سياحية مسؤولة.
كما أن التعرّف على عادات السكان الأصليين يمكن أن يكون تجربة مفيدة ومثمرة في الوقت نفسه.
أما المسافرون المهتمون بالبيئة فيعملون على تقليل بصمتهم الكربونية من خلال استخدام وسائل نقل صديقة للبيئة، والإقامة في فنادق موفرة للطاقة، وتقليل النفايات والتلوث.